دخول
اقتراح
الجمعة 13 أبريل 2012 - 17:28 من طرف إلهام
إلى أعضاء المنتدى الكرام ..إلى كل من سيخط بأنامله الذهبية على صفحات هذا المنتدى الراقي..إليكم إقتراحي:
أتمنى عدم الإطالة في كتابتكم للمواضيع و ذلك حتى لا نشعر بالملل أثناء القراءة و حتى لا ننسى ماقرأناه في البداية و كذلك …
[ قراءة كاملة ]
أتمنى عدم الإطالة في كتابتكم للمواضيع و ذلك حتى لا نشعر بالملل أثناء القراءة و حتى لا ننسى ماقرأناه في البداية و كذلك …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 4
المواضيع الأخيرة
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 177 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو الشيف شريف فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 6108 مساهمة في هذا المنتدى في 1362 موضوع
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
المواضيع الأكثر شعبية
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 172 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 172 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 382 بتاريخ الأحد 24 نوفمبر 2024 - 7:50
المولد النبوي الشريف بالمغرب...
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
المولد النبوي الشريف بالمغرب...
[color:4ac9=darkred
إحياء ذكرى المولد النبوي الشريف انطلق من الشمال
عادات وتقاليد وأحباس رسمها أهل تطوان للاحتفال
ذكرى المولد النبوي الشريف، حدث اختلف فيه العلماء بين القبول والرفض،
فمنهم من رفض إحياء الذكرى بدعوى أنها «بدعة» ابتدعها العبيديون في مصر،
ومنهم من حبذها وداوم على إحياء ذكرى المولد النبوي الشريف كل يوم 12 من
ربيع الأول.وكلما ذكر عن «المولديات» هو أن القاضي أحمد بن محمد
الغرفي (القرن السابع الهجري) قاضي سبتة لاحظ أن النصارى يحتفلون بذكرى
مولد المسيح عليه السلام، ويقيمون له القداس والاحتفال، في حين أن
المسلمين لا يحتفلون بذكرى مولد النبي محمد (ص)، رغم أن هناك مجموعة من
الاحاديث الصحيحة تتطرق إلى يوم مولده، منها تخفيف العذاب على أبي لهب كل
يوم اثنين لكونه فرح يوم مولد النبي (ص) وكذا سنة صيام يوم الاثنين لأنه
اليوم الذي شهد فيه نور الهدى، النور.
فما كان من أحمد الغرفي إلا أن دعا أهل سبتة للاحتفال بيوم ميلاد خاتم الأنبياء كل يوم ثاني عشر من ربيع الأول من كل سنة.
ولمابلغ الأمر إلى الخليفة أمير المؤمنين أبو عنان المريني واطلع على كنه
إحياء الذكرى ، رسمها وجعلها ذكرى تحتفل بها كل الأمصار التابعة للدولة
المرينية.
وهكذا، فإن إحياء ذكرى المولد النبوي الشريف حدث ارتبط بشمال
المغرب لينتقل إلى باقي ربوع البلاد الاسلامي، والفضل كل الفضل يعود إلى
أهل سبتة وعلمائها.
وإذا كان الشمال قد حاز قصب السبق في إحياء ذكرى
المصطفى، فإنه قد رسم لها عادات وتقاليد جميلة درج عليها أهل الشمال عامة
وسكان تطوان خاصة، حيث نجد أهل المدينة يشرعون في البدء باحتفالات المولد
النبوي الشريف بمجرد رؤية هلال ربيع الأول. حيث يشرع في دق الطبول
والمدافع وإطلاق الزغاريد على امتداد إثني عشر يوما، وتختص بعض الزوايا
والمساجد في مدينة تطوان بين العشاءين في إقامة حلقات الذكر والدروس في
السيرة النبوية وقراءة البردة والهمزية.
وعند حلول ليلة المولد النبوي
الشريف، يقيمون الليل كله الى غاية طلوع الفجر بالصلاة وإقامة الأذكار
والأمداح والشمائل، بموازاة مع هذا، تقام الموالد الخاصة بالنساء في بعض
البيوت. وفي الفجر ترفع النساء علماً أبيض، ويزغردن وهن يتسابقن في
التناوب على حمل هذا العلم الأبيض واحدة واحدة.
ومازالت بعض الزوايا الى حد الآن تختص في الاحتفال بليلة المولد النبوي الشريف كالزاوية الريسونية والوزانية والحراقية.
ولاتنتهي حفلات المولد النبوي الشريف في مدينة تطوان يوم الثاني عشر من ربيع
الأول، بل كانت تمتد الى غاية عقيقة الرسول (ص) (السابع من المولد النبوي
الشريف)، فقد كرست الشريفة فامة راغون زوجة الولي الصالح سيدي علي بن
ريسون عادة من حبسها الخاص المتمثلة في ختان أبناء الفقراء واليتامى، حيث
كان يصطف بباب زاوية سيدي علي بن ريسون الحجامة، ويأتي إليهم الفقراء
بأبنائهم للختان، وفرق الطبالين والغياطين تعزف على هذا الطقس، وقد استمرت
هاته العادة بمدينة تطوان الى وقت قريب، إلا أنها الآن لم تعد بنفس الحجم.
امافي بادية تطوان ونواحيها، فكان الناس يشتركون في ذبائح ليلة المولد النبوي
الشريف، أو كانوا يأخذونها في حبس المولد، حيث يذبحون الذبائح، ويقيمون
ليلة الاحتفال في المساجد، في حين تقيمها النساء في بعض البيوت مع الأذكار
والأمداح.
إحياء ذكرى المولد النبوي الشريف انطلق من الشمال
عادات وتقاليد وأحباس رسمها أهل تطوان للاحتفال
ذكرى المولد النبوي الشريف، حدث اختلف فيه العلماء بين القبول والرفض،
فمنهم من رفض إحياء الذكرى بدعوى أنها «بدعة» ابتدعها العبيديون في مصر،
ومنهم من حبذها وداوم على إحياء ذكرى المولد النبوي الشريف كل يوم 12 من
ربيع الأول.وكلما ذكر عن «المولديات» هو أن القاضي أحمد بن محمد
الغرفي (القرن السابع الهجري) قاضي سبتة لاحظ أن النصارى يحتفلون بذكرى
مولد المسيح عليه السلام، ويقيمون له القداس والاحتفال، في حين أن
المسلمين لا يحتفلون بذكرى مولد النبي محمد (ص)، رغم أن هناك مجموعة من
الاحاديث الصحيحة تتطرق إلى يوم مولده، منها تخفيف العذاب على أبي لهب كل
يوم اثنين لكونه فرح يوم مولد النبي (ص) وكذا سنة صيام يوم الاثنين لأنه
اليوم الذي شهد فيه نور الهدى، النور.
فما كان من أحمد الغرفي إلا أن دعا أهل سبتة للاحتفال بيوم ميلاد خاتم الأنبياء كل يوم ثاني عشر من ربيع الأول من كل سنة.
ولمابلغ الأمر إلى الخليفة أمير المؤمنين أبو عنان المريني واطلع على كنه
إحياء الذكرى ، رسمها وجعلها ذكرى تحتفل بها كل الأمصار التابعة للدولة
المرينية.
وهكذا، فإن إحياء ذكرى المولد النبوي الشريف حدث ارتبط بشمال
المغرب لينتقل إلى باقي ربوع البلاد الاسلامي، والفضل كل الفضل يعود إلى
أهل سبتة وعلمائها.
وإذا كان الشمال قد حاز قصب السبق في إحياء ذكرى
المصطفى، فإنه قد رسم لها عادات وتقاليد جميلة درج عليها أهل الشمال عامة
وسكان تطوان خاصة، حيث نجد أهل المدينة يشرعون في البدء باحتفالات المولد
النبوي الشريف بمجرد رؤية هلال ربيع الأول. حيث يشرع في دق الطبول
والمدافع وإطلاق الزغاريد على امتداد إثني عشر يوما، وتختص بعض الزوايا
والمساجد في مدينة تطوان بين العشاءين في إقامة حلقات الذكر والدروس في
السيرة النبوية وقراءة البردة والهمزية.
وعند حلول ليلة المولد النبوي
الشريف، يقيمون الليل كله الى غاية طلوع الفجر بالصلاة وإقامة الأذكار
والأمداح والشمائل، بموازاة مع هذا، تقام الموالد الخاصة بالنساء في بعض
البيوت. وفي الفجر ترفع النساء علماً أبيض، ويزغردن وهن يتسابقن في
التناوب على حمل هذا العلم الأبيض واحدة واحدة.
ومازالت بعض الزوايا الى حد الآن تختص في الاحتفال بليلة المولد النبوي الشريف كالزاوية الريسونية والوزانية والحراقية.
ولاتنتهي حفلات المولد النبوي الشريف في مدينة تطوان يوم الثاني عشر من ربيع
الأول، بل كانت تمتد الى غاية عقيقة الرسول (ص) (السابع من المولد النبوي
الشريف)، فقد كرست الشريفة فامة راغون زوجة الولي الصالح سيدي علي بن
ريسون عادة من حبسها الخاص المتمثلة في ختان أبناء الفقراء واليتامى، حيث
كان يصطف بباب زاوية سيدي علي بن ريسون الحجامة، ويأتي إليهم الفقراء
بأبنائهم للختان، وفرق الطبالين والغياطين تعزف على هذا الطقس، وقد استمرت
هاته العادة بمدينة تطوان الى وقت قريب، إلا أنها الآن لم تعد بنفس الحجم.
امافي بادية تطوان ونواحيها، فكان الناس يشتركون في ذبائح ليلة المولد النبوي
الشريف، أو كانوا يأخذونها في حبس المولد، حيث يذبحون الذبائح، ويقيمون
ليلة الاحتفال في المساجد، في حين تقيمها النساء في بعض البيوت مع الأذكار
والأمداح.
رد: المولد النبوي الشريف بالمغرب...
نعم عزيزتي لقد ابدعني
انه اعطم منايبة تحتفل بيها البشرية
انه اعطم منايبة تحتفل بيها البشرية
ابتهال- المشرفة المميزة
-
الدولة :
المدينة : وهران
العمر : 39
البرج :
المهنة : مربية اطفال
الهوايات : الكتابة على النت
مزاجي : رايقة
عدد المساهمات : 366
نقاط : 5435
التقييم : 105
رد: المولد النبوي الشريف بالمغرب...
اشكر كل من الخت ابتهال والسيد مصطفى الخليل على مروركما العطرالدى نور منتدى الاسلامى......
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين 16 أبريل 2012 - 2:24 من طرف مصطفى الخليل
» عجبت لشأن ملكين
الإثنين 16 أبريل 2012 - 2:03 من طرف wedad
» ظهور الحساسية مع اقتراب الربيع
الإثنين 16 أبريل 2012 - 1:56 من طرف wedad
» السعادة الحقيقية
الإثنين 16 أبريل 2012 - 1:47 من طرف زائر
» من أقوال أحد الحكماء لإبنه:
الإثنين 16 أبريل 2012 - 1:41 من طرف wedad
» حكمة اليوم
الأحد 15 أبريل 2012 - 22:39 من طرف إلهام
» اختنق
الأحد 15 أبريل 2012 - 4:11 من طرف ذكريات
» حكمتى اليوم
الأحد 15 أبريل 2012 - 2:25 من طرف إلهام
» رسالة بالغلط
الأحد 15 أبريل 2012 - 1:37 من طرف ابتهال
» المعصية الاكبر من الزنا
الأحد 15 أبريل 2012 - 1:26 من طرف ابتهال
» رحبوا معي بالشيف شريف
الأحد 15 أبريل 2012 - 1:18 من طرف ابتهال
» ممكن اجابة لسؤالي
الأحد 15 أبريل 2012 - 1:07 من طرف ابتهال