دخول
اقتراح
الجمعة 13 أبريل 2012 - 17:28 من طرف إلهام
إلى أعضاء المنتدى الكرام ..إلى كل من سيخط بأنامله الذهبية على صفحات هذا المنتدى الراقي..إليكم إقتراحي:
أتمنى عدم الإطالة في كتابتكم للمواضيع و ذلك حتى لا نشعر بالملل أثناء القراءة و حتى لا ننسى ماقرأناه في البداية و كذلك …
[ قراءة كاملة ]
أتمنى عدم الإطالة في كتابتكم للمواضيع و ذلك حتى لا نشعر بالملل أثناء القراءة و حتى لا ننسى ماقرأناه في البداية و كذلك …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 4
المواضيع الأخيرة
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 177 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو الشيف شريف فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 6108 مساهمة في هذا المنتدى في 1362 موضوع
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
المواضيع الأكثر شعبية
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 83 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 83 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 238 بتاريخ السبت 9 نوفمبر 2024 - 11:10
كلنا كــــــاذبون - الجزء الأول
+11
فارس بني تميم
ماري
Joriya sham
ابتهال
wedad
جميلة تونس
mameur116
ياسر
أشجان
زمان الوصل
مصطفى الخليل
15 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
كلنا كــــــاذبون - الجزء الأول
حين دخلت زيزي للإستديو لإجراء مقابلة تلفزيونية كان برفقتها
جيجي أو جاسم وهذا اسمه الحقيقي كان جيجي
اليد اليمنى لزيزي، وتصفه لضيوفها المرموقين عندما يثملون بعدما تدار الكؤوس
المترعة خمورا بأنه كفردة حذائها اليمنى
مابئدر(بقدرـ أستطيع) بمشي ولاخطوة بلاه ثم تطلق لازمتها المعهودة ضحكة
مجلجلة .
جيجي بقي خلف الكواليس وهو يضع علكة في فمه يلوكها كأنه يلوك لقمة
كبيرة ويهتز بمياعة بيده سنسالا يحركه يمنة ويسرة. دخلت زيزي وهي تلبس بنطالا ضيقا تهتز عن قصد أو عن غير
قصد هزة فنية تجعل أردافها الممتلئة تميل
مع مشيتها كاميرا المصور الخبيثة رصدت هذا المنظر طبعا كانت المقابلة على الهواء
مباشرة دخلت زيزي وهي تلف عنقها بالكوفية الفلسطينية استقبلها المذيع بالتقبيل
والترحيب الحار.
كان ذلك بتاريخ 11/1/2009 وهو اليوم السادس لتفجر الأحداث الدامية في
غزة حيث كان يوما عصيبا إذ أن العدو
الإسرائيلي استخدم كافة أسلحته العسكرية من برية وبحرية وجوية في حرب بربرية
دامية.
في بداية الحوار تحدثت زيزي
عن دور الفن وعن سلاح الكلمة ومدى تأثيرها في العقول والنفوس، وأن الفنان
هو ضمير الأمة وأنه لا يقل أهمية عن المقاتل في ساحات الوغى أو عن طفل الحجارة
وأنه يلعب دورا هاما يضاهي دور السياسي العنيد والدبلوماسي المحنك، واستفاضت
بالحديث وبينت أنها تؤمن بأهمية هذا الدور من خلال مطالعاتها التاريخية ودراساتها وما أكثرها!!
صمت رهيب طغى على المقهى وكتم الضوضاء المعتاد فيها إلا من صوت الست
زيزي المنبعث من التلفاز المعلق في جدار المقهى حيث كنا جلوسا أنا وأحد أصدقائي،
قبلها كانت هناك نشرة أخبار تغطي الأحداث في غزة لكن لم نعرها انتباهنا كثيرا،
فهذا يلعب طاولة وأخر يتصفح مجلة وذاك يلبس نظارته السوداء يدعي أنه يقرأ جريدة وهو
يسترق السمع هنا وهناك، هذه الفضائية لا تراعي أحاسيس ومشاعر البشر كيف تعرض مشاهد
القتل والجثث بهذا الشكل؟ هكذا قال أحد الزبائن ويبدو أنه أكثرنا انتباها لنشرة
الأخبار التي عكرت مزاجه وهو يرتشف كوبا من الكابتشينو.
سألها المذيع سؤالا غبيا ست زيزي عم يصلني اميلات كتيرة من المشاهدين
بيسألوا شو هواياتك وشو بتحبي؟
لكن أعزائي المشاهدين راح نخلي الإجابة بعد فاصل إعلاني زغير بعدها
نعرف عن جانب كتير مهم بحياة فنانتا ومعبودة الجماهير زيزيي، المذيع يحرك يديه
وكأنه يتحدث عن شخصية الاسكندر المقدوني قائلا: بعد الفاصل راح نعرف هواياتها، شو
تحب هالفنانة العزيمة (العظيمة) كيف بتئدي(تقضي) وئتها(وقتها)... مد إصبعه حتى
وصلت لعيون المشاهدين وهو ينعق: فاصل وبعدها نواصل.
هذا اليوم كان داميا ومؤثرا اخترق الإسرائيليون فيه كل الشرائع
الإنسانية لشدة هوله فلقد استشهدت فيه امرأة حامل كانت في طريقها للولادة واستشهدت
فيه عجوز مسنة إضافة لطفلة عمرها أربعة عشر ربيعا.
أهلا بكم أعزائي المشاهدين مرة أخرى، اللقاء مع العمالقة شي رائع
كتيير وأكيد ماراح ينتسى هاليوم الحلو فكيف إذا كان مع نجمة وفنانة كتير.. كتير
محبوبة متل الفنانة العزيمة(العظيمة) زيزي، أكيد متشوئين(متشوقين) لتعرفوا أي شي
بيتعلئ (يتعلق) بتفاصيل حياتها...
قالت زيزي: شوف ياطوني
بالحئيئة (بالحقيقة)هواياتي كتيرة بس أهم
شي عندي إني بئرا(بقرأ-أقرأ) كتير كتير
كتب التاريخ ياااااااي شو بحب إئرا(أقرأ) عن تاريخ الأمة العربية شي بيرفع الراس
حئيئي(حقيقة) مفخرة لكل عربي ولما بتشوف هالإنتصارات أديش (قديش)العرب متوحدين
بشعر هيك جسمي بيئشعر(يقشعر).
جيجي من وراء الكواليس: واوووو، اهتز من شدة الفرح لما قالته
زيزي وصار يقفز كأنه لاعب سيرك وهو يرفع
خصلة شعره المتدلية على حاجبيه المحفوفين بعناية لا مثيل لها تلك الخصلة التي أشبه
ما تكون بذيل فأرة، وهو قد قبض أصابه يده إلا إبهامه فقد رفعه مؤشرا لزيزي وكأنه
يقول لها برافوووو.
خرست ألسنة العرب عما يجري في غزة لا بل أن البعض مارس العهر السياسي، لكنهم والحق يقال أنهم
شجبوا ونددوا واستنكروا كثيرا مافعلته ألة الحرب الإسرائيلية، أما الجامعة العربية
فقد عقدت اجتماعا عاجلا وفوريا وتبادل القادة الاتهامات والسباب والشتائم وخونوا
بعضهم، ولكنهم أثنوا على بطولة أهل غزة وشجاعتهم وصمودهم.
ما يمر على غزة في هذه الأثناء واقع مرير لا إنساني حيث لا ماء ولا كهرباء ولا طعام لا بل أنه وفي
أحيان كثيرة استخدم الإسرائيليون الغزاويين
كدروع بشرية لصد هجمات المقاومة.
في نهاية اللقاء طلب المذيع أغنية من زيزي يختتم بها هذا اللقاء
التاريخي علت الموسيقا في الإستديو
وبدأت رأس زيزي يتمايل أغمضت عينيها مستسلمة لأحاسيس الفن وتراتيل
الموسيقا
صفق طوني واهتز جيجي، وبدأت: تري را را تري رم... لم ينته المشوار يا عروبة حتى تعود
أرضنا السليبة
وفي المقهى صفقنا ورقصنا أحدهم هتف بأعلى صوته ينصر دينك وأخر دعا لها
قائلا يرحم البطن اليجابك.
جيجي أو جاسم وهذا اسمه الحقيقي كان جيجي
اليد اليمنى لزيزي، وتصفه لضيوفها المرموقين عندما يثملون بعدما تدار الكؤوس
المترعة خمورا بأنه كفردة حذائها اليمنى
مابئدر(بقدرـ أستطيع) بمشي ولاخطوة بلاه ثم تطلق لازمتها المعهودة ضحكة
مجلجلة .
جيجي بقي خلف الكواليس وهو يضع علكة في فمه يلوكها كأنه يلوك لقمة
كبيرة ويهتز بمياعة بيده سنسالا يحركه يمنة ويسرة. دخلت زيزي وهي تلبس بنطالا ضيقا تهتز عن قصد أو عن غير
قصد هزة فنية تجعل أردافها الممتلئة تميل
مع مشيتها كاميرا المصور الخبيثة رصدت هذا المنظر طبعا كانت المقابلة على الهواء
مباشرة دخلت زيزي وهي تلف عنقها بالكوفية الفلسطينية استقبلها المذيع بالتقبيل
والترحيب الحار.
كان ذلك بتاريخ 11/1/2009 وهو اليوم السادس لتفجر الأحداث الدامية في
غزة حيث كان يوما عصيبا إذ أن العدو
الإسرائيلي استخدم كافة أسلحته العسكرية من برية وبحرية وجوية في حرب بربرية
دامية.
في بداية الحوار تحدثت زيزي
عن دور الفن وعن سلاح الكلمة ومدى تأثيرها في العقول والنفوس، وأن الفنان
هو ضمير الأمة وأنه لا يقل أهمية عن المقاتل في ساحات الوغى أو عن طفل الحجارة
وأنه يلعب دورا هاما يضاهي دور السياسي العنيد والدبلوماسي المحنك، واستفاضت
بالحديث وبينت أنها تؤمن بأهمية هذا الدور من خلال مطالعاتها التاريخية ودراساتها وما أكثرها!!
صمت رهيب طغى على المقهى وكتم الضوضاء المعتاد فيها إلا من صوت الست
زيزي المنبعث من التلفاز المعلق في جدار المقهى حيث كنا جلوسا أنا وأحد أصدقائي،
قبلها كانت هناك نشرة أخبار تغطي الأحداث في غزة لكن لم نعرها انتباهنا كثيرا،
فهذا يلعب طاولة وأخر يتصفح مجلة وذاك يلبس نظارته السوداء يدعي أنه يقرأ جريدة وهو
يسترق السمع هنا وهناك، هذه الفضائية لا تراعي أحاسيس ومشاعر البشر كيف تعرض مشاهد
القتل والجثث بهذا الشكل؟ هكذا قال أحد الزبائن ويبدو أنه أكثرنا انتباها لنشرة
الأخبار التي عكرت مزاجه وهو يرتشف كوبا من الكابتشينو.
سألها المذيع سؤالا غبيا ست زيزي عم يصلني اميلات كتيرة من المشاهدين
بيسألوا شو هواياتك وشو بتحبي؟
لكن أعزائي المشاهدين راح نخلي الإجابة بعد فاصل إعلاني زغير بعدها
نعرف عن جانب كتير مهم بحياة فنانتا ومعبودة الجماهير زيزيي، المذيع يحرك يديه
وكأنه يتحدث عن شخصية الاسكندر المقدوني قائلا: بعد الفاصل راح نعرف هواياتها، شو
تحب هالفنانة العزيمة (العظيمة) كيف بتئدي(تقضي) وئتها(وقتها)... مد إصبعه حتى
وصلت لعيون المشاهدين وهو ينعق: فاصل وبعدها نواصل.
هذا اليوم كان داميا ومؤثرا اخترق الإسرائيليون فيه كل الشرائع
الإنسانية لشدة هوله فلقد استشهدت فيه امرأة حامل كانت في طريقها للولادة واستشهدت
فيه عجوز مسنة إضافة لطفلة عمرها أربعة عشر ربيعا.
أهلا بكم أعزائي المشاهدين مرة أخرى، اللقاء مع العمالقة شي رائع
كتيير وأكيد ماراح ينتسى هاليوم الحلو فكيف إذا كان مع نجمة وفنانة كتير.. كتير
محبوبة متل الفنانة العزيمة(العظيمة) زيزي، أكيد متشوئين(متشوقين) لتعرفوا أي شي
بيتعلئ (يتعلق) بتفاصيل حياتها...
قالت زيزي: شوف ياطوني
بالحئيئة (بالحقيقة)هواياتي كتيرة بس أهم
شي عندي إني بئرا(بقرأ-أقرأ) كتير كتير
كتب التاريخ ياااااااي شو بحب إئرا(أقرأ) عن تاريخ الأمة العربية شي بيرفع الراس
حئيئي(حقيقة) مفخرة لكل عربي ولما بتشوف هالإنتصارات أديش (قديش)العرب متوحدين
بشعر هيك جسمي بيئشعر(يقشعر).
جيجي من وراء الكواليس: واوووو، اهتز من شدة الفرح لما قالته
زيزي وصار يقفز كأنه لاعب سيرك وهو يرفع
خصلة شعره المتدلية على حاجبيه المحفوفين بعناية لا مثيل لها تلك الخصلة التي أشبه
ما تكون بذيل فأرة، وهو قد قبض أصابه يده إلا إبهامه فقد رفعه مؤشرا لزيزي وكأنه
يقول لها برافوووو.
خرست ألسنة العرب عما يجري في غزة لا بل أن البعض مارس العهر السياسي، لكنهم والحق يقال أنهم
شجبوا ونددوا واستنكروا كثيرا مافعلته ألة الحرب الإسرائيلية، أما الجامعة العربية
فقد عقدت اجتماعا عاجلا وفوريا وتبادل القادة الاتهامات والسباب والشتائم وخونوا
بعضهم، ولكنهم أثنوا على بطولة أهل غزة وشجاعتهم وصمودهم.
ما يمر على غزة في هذه الأثناء واقع مرير لا إنساني حيث لا ماء ولا كهرباء ولا طعام لا بل أنه وفي
أحيان كثيرة استخدم الإسرائيليون الغزاويين
كدروع بشرية لصد هجمات المقاومة.
في نهاية اللقاء طلب المذيع أغنية من زيزي يختتم بها هذا اللقاء
التاريخي علت الموسيقا في الإستديو
وبدأت رأس زيزي يتمايل أغمضت عينيها مستسلمة لأحاسيس الفن وتراتيل
الموسيقا
صفق طوني واهتز جيجي، وبدأت: تري را را تري رم... لم ينته المشوار يا عروبة حتى تعود
أرضنا السليبة
وفي المقهى صفقنا ورقصنا أحدهم هتف بأعلى صوته ينصر دينك وأخر دعا لها
قائلا يرحم البطن اليجابك.
عدل سابقا من قبل مصطفى الخليل في الأحد 29 يناير 2012 - 0:28 عدل 1 مرات
رد: كلنا كــــــاذبون - الجزء الأول
لاتستيطع الخروج من سخريتك الاذعة المرة مهما حاولت انت تنظر للواقع دوما بعين الناقد الساخر
مشكوور عزيزي
مشكوور عزيزي
زمان الوصل- عضو ماسي
-
المدينة : دير الزور
العمر : 36
البرج :
المهنة : طالبة
مزاجي : عادي
عدد المساهمات : 314
نقاط : 5276
التقييم : 15
رد: كلنا كــــــاذبون - الجزء الأول
روووووووعة مشكوووور مصطفى
أشجان- عضو ماسي
-
الدولة :
المدينة : الاذقية
العمر : 39
البرج :
المهنة : المنزل
الهوايات : النت، الطبخ
مزاجي : عادي جدا
عدد المساهمات : 242
نقاط : 5030
التقييم : 5
رد: كلنا كــــــاذبون - الجزء الأول
لانسى أننا جبناء ياعزيزي
مشكووور
مشكووور
ياسر- عضو ماسي
-
الدولة :
المدينة : دمشق
العمر : 44
البرج :
المهنة : محاسب
الهوايات : النت. الرياضة
مزاجي : مجروح من الزمن
عدد المساهمات : 202
نقاط : 5071
التقييم : 3
رد: كلنا كــــــاذبون - الجزء الأول
ما اصعب أن يستقوي عليك الجبان ويتظاهر بالقوة أمامك فقط لأنك متسامح
شكرا ياسر لمرورك
شكرا ياسر لمرورك
رد: كلنا كــــــاذبون - الجزء الأول
مشكور اخي مصطفي
mameur116-
الدولة :
العمر : 39
البرج :
الهوايات : sport
عدد المساهمات : 85
نقاط : 4826
التقييم : 18
رد: كلنا كــــــاذبون - الجزء الأول
مشكور اخي مصطفى للاسف هذا واقعنا
جميلة تونس- الإدارة
-
الدولة :
المدينة : تونس
العمر : 40
البرج :
مزاجي : متقلب
عدد المساهمات : 151
نقاط : 4924
التقييم : 36
رد: كلنا كــــــاذبون - الجزء الأول
ساكون كاذبة لو قلت العكس
فعلا كلنا كاذبون ... حقيقة نتهرب منها وللاسف هي من صنع انفسنا ليست قدرا علينا
رائع ما خطت اناملك اخ مصطفى
فعلا كلنا كاذبون ... حقيقة نتهرب منها وللاسف هي من صنع انفسنا ليست قدرا علينا
رائع ما خطت اناملك اخ مصطفى
wedad- وسام النوايا الحسنة
-
الدولة :
المدينة : الجزائر
العمر : 45
البرج :
المهنة : ربة بيت
الهوايات : المطالعة الطبخ
مزاجي : هادئة
عدد المساهمات : 540
نقاط : 5884
التقييم : 178
رد: كلنا كــــــاذبون - الجزء الأول
اسلوب رائع في طرح المشاكل بطريقة هزلية
تهنئة الاستاد مصطفى
تهنئة الاستاد مصطفى
ابتهال- المشرفة المميزة
-
الدولة :
المدينة : وهران
العمر : 39
البرج :
المهنة : مربية اطفال
الهوايات : الكتابة على النت
مزاجي : رايقة
عدد المساهمات : 366
نقاط : 5434
التقييم : 105
رد: كلنا كــــــاذبون - الجزء الأول
رائع .... تسلم إيدك ....
Joriya sham-
الدولة :
العمر : 32
البرج :
المهنة : مصممة فوتوشوب - طالبة في كلية الإدارة
مزاجي : متقلب
عدد المساهمات : 76
نقاط : 4795
التقييم : 16
رد: كلنا كــــــاذبون - الجزء الأول
تسلم ايدك اخي مصطفى
بما اننا كلنا كاذبون لما نحاول تغيير الواقع لما لا نبدا بأنفسنا ونبتعد عن كل سيئ نكتشفه في حياتنا يكون واضحا فينا
الله يحمي فلسطين وكل البلاد الاسلامية
تقبلو مروري
بما اننا كلنا كاذبون لما نحاول تغيير الواقع لما لا نبدا بأنفسنا ونبتعد عن كل سيئ نكتشفه في حياتنا يكون واضحا فينا
الله يحمي فلسطين وكل البلاد الاسلامية
تقبلو مروري
ماري-
الدولة :
المدينة : بنغازي
المهنة : معلمة
مزاجي : تمام
عدد المساهمات : 4
نقاط : 4692
التقييم : 4
رد: كلنا كــــــاذبون - الجزء الأول
سلام عليكم
كلام رائع وجميل وانت رائع اخي ويعطيك العافية على الكتابات الروعه
كلام رائع وجميل وانت رائع اخي ويعطيك العافية على الكتابات الروعه
فارس بني تميم-
الدولة :
عدد المساهمات : 3
نقاط : 4686
التقييم : 0
رد: كلنا كــــــاذبون - الجزء الأول
تحية طيبة
قصتك معبرة تعبر عن واقع نلمسه ونعيشه
واقع انتكاسات على مختلف الاصعدة فاي مجتمع هذا الذي يجعل من فنانات الدرجة المتاخرة قائدات امة وهذا مانلاحظه الان على القنوات فاصبح هولاء هم علماء الاجتماع والتاريخ وحملة راية الانسانية ولم يبق سواهم كي يصونوا ارواح البلاد والعباد ويحدد مصير الامة كان هذه الامة لم يولد فيها علماء او ادباء او قادة واصبحنا فعلا ممن ينطبق عليهم قول المتنبي حين قال
ياامة ضحكت من جهلها الامم
اسلوبك جميل يااستاذ مصطفى وفعلا واقعنا الحالي لايليق به الا السخرية ...... وفقك الله للافضل
قصتك معبرة تعبر عن واقع نلمسه ونعيشه
واقع انتكاسات على مختلف الاصعدة فاي مجتمع هذا الذي يجعل من فنانات الدرجة المتاخرة قائدات امة وهذا مانلاحظه الان على القنوات فاصبح هولاء هم علماء الاجتماع والتاريخ وحملة راية الانسانية ولم يبق سواهم كي يصونوا ارواح البلاد والعباد ويحدد مصير الامة كان هذه الامة لم يولد فيها علماء او ادباء او قادة واصبحنا فعلا ممن ينطبق عليهم قول المتنبي حين قال
ياامة ضحكت من جهلها الامم
اسلوبك جميل يااستاذ مصطفى وفعلا واقعنا الحالي لايليق به الا السخرية ...... وفقك الله للافضل
لقاء- عضو ذهبي
-
الدولة :
المدينة : بغداد
المهنة : مدرسة
الهوايات : التصفح عبر الانترنت
مزاجي : معتدل
عدد المساهمات : 163
نقاط : 5003
التقييم : 58
رد: كلنا كــــــاذبون - الجزء الأول
سعدت بمرورك الرائعلقاء كتب:تحية طيبة
قصتك معبرة تعبر عن واقع نلمسه ونعيشه
واقع انتكاسات على مختلف الاصعدة فاي مجتمع هذا الذي يجعل من فنانات الدرجة المتاخرة قائدات امة وهذا مانلاحظه الان على القنوات فاصبح هولاء هم علماء الاجتماع والتاريخ وحملة راية الانسانية ولم يبق سواهم كي يصونوا ارواح البلاد والعباد ويحدد مصير الامة كان هذه الامة لم يولد فيها علماء او ادباء او قادة واصبحنا فعلا ممن ينطبق عليهم قول المتنبي حين قال
ياامة ضحكت من جهلها الامم
اسلوبك جميل يااستاذ مصطفى وفعلا واقعنا الحالي لايليق به الا السخرية ...... وفقك الله للافضل
شكرررررا
emad-
الدولة :
المدينة : دمشق
العمر : 54
البرج :
المهنة : طبيب اسنان
الهوايات : المطالعه..اكتشاف نفسيه الاخرين
مزاجي : عادي
عدد المساهمات : 64
نقاط : 4834
التقييم : 37
رد: كلنا كــــــاذبون - الجزء الأول
السبب الأهم لكل معاناتنا أننا مغيبون أو غائبون عن التاريخ.emad كتب:بسيطه اخ مصطفى..انا بعرف واحد سمع بالعدوان على غزه من كم شهر
مشكوور دكتور على مرورك اللطيف
رد: كلنا كــــــاذبون - الجزء الأول
هناك من الخطط الكثيرة التي تحاك حولنا عن طريق الإعلام بكل صوره المختلفة دون أن ندرى. فيجب علينا أن نعى جيدا كل ما نسمعه أو نراه أو نقرأه وأن نفرق بين ما هو من شأنه تنمية مهاراتنا ورفعتنا و توعيتنا , وبين ما هو موضوع فقط لهزيمتنا من الداخل أو إلهائنا عن قضايانا أو إفساد عقولنا. بهذا فقط…سوف نحبط مخططات أعدائنا ونواجه تحديات المستقبل
فال-
الدولة :
المدينة : الحجاز
العمر : 53
البرج :
المهنة : حر
الهوايات : السفر
مزاجي : متقلب
عدد المساهمات : 2
نقاط : 4669
التقييم : 2
رد: كلنا كــــــاذبون - الجزء الأول
سلمت أناملك أخ مصطفى.... فعلا نحن نعيش في واقع اللامبالاة ...لو كان العرب يهتموا ببعض ما كان هذا حالنا
مشكووووووووووور أخ مصطفى
مشكووووووووووور أخ مصطفى
إلهام- الدولة :
المهنة : أستاذة
مزاجي : هادئ
عدد المساهمات : 82
نقاط : 4862
التقييم : 40
رد: كلنا كــــــاذبون - الجزء الأول
[quote="إلهام"]سلمت أناملك أخ مصطفى.... فعلا نحن نعيش في واقع اللامبالاة ...لو كان العرب يهتموا ببعض ما كان هذا حالنا
مشكووووووووووور أخ مصطفى
أسعدني مرورك
مشكووووووووووور أخ مصطفى
أسعدني مرورك
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين 16 أبريل 2012 - 2:24 من طرف مصطفى الخليل
» عجبت لشأن ملكين
الإثنين 16 أبريل 2012 - 2:03 من طرف wedad
» ظهور الحساسية مع اقتراب الربيع
الإثنين 16 أبريل 2012 - 1:56 من طرف wedad
» السعادة الحقيقية
الإثنين 16 أبريل 2012 - 1:47 من طرف زائر
» من أقوال أحد الحكماء لإبنه:
الإثنين 16 أبريل 2012 - 1:41 من طرف wedad
» حكمة اليوم
الأحد 15 أبريل 2012 - 22:39 من طرف إلهام
» اختنق
الأحد 15 أبريل 2012 - 4:11 من طرف ذكريات
» حكمتى اليوم
الأحد 15 أبريل 2012 - 2:25 من طرف إلهام
» رسالة بالغلط
الأحد 15 أبريل 2012 - 1:37 من طرف ابتهال
» المعصية الاكبر من الزنا
الأحد 15 أبريل 2012 - 1:26 من طرف ابتهال
» رحبوا معي بالشيف شريف
الأحد 15 أبريل 2012 - 1:18 من طرف ابتهال
» ممكن اجابة لسؤالي
الأحد 15 أبريل 2012 - 1:07 من طرف ابتهال