متى يكون العدر اقبح من الدنب

تختلف الاعدار والمبررات عند البشر ما بين مبرر اجتماعى يدور حول الحقيقة الاجتماعية بشكل غير مباشروالاعدار التى يختلقها الشخص للهروب من المسؤولية لكن الاعدار السيئة تجعل المرء نفسه يشعر بانها مستخدمة من قبل وان الدى يستخدمها غير صادق .
يقول علماء النفس بالنسبة للاعتدار بان هناك ما لا يجب استخدامه منهاكان يقول (الفرد) انا مشغول جدا فى هدا الاسبوع وعدم القدرة على الا لتزام باى شىء وفى جميع الاوقات الكل مشغول على الاغلبولكن بشكل دائم ومن ناحية اخرى وعندما يختلق المرء اعدارا غير صادقة للناس بانهم يستطيعون ان يشعرو بالامن حتى ولو لم يصرحو بدالك، فى الوقت نفسه ، وحينها قد يكون العدر اقبح من الدنب.

الطريقة الصحية للاعتدار

ليس هناك معنى للتبرير دون اعتدار وحسب ما يقول خبراء وعلماء النفس لدالك من الافضل ان يعتدر المرء اولا فى حال عدم قدرته على الالتزام بشىء ما ،ثم يقوم بالتبرير فيما بعد،وفى بعض الحالات قد تكون رسالة الاعتدار احدى الوسائل الجيدة لتحليل الارتباك والاحراج امام الطرف الثانى ،لتفادى استيائه الشديد.

وفى جميع الاحوال فان الاعتدار خطوة ضرورية لتصحيح وتعزيز العلاقات الاجتماعية مع الاخرين وعدم ترك المجال لاية ضغينة بينهم ويستطيع الفرد ايضا وان كان لديه مبرر حقيقى ان يعوض الطرف الثانى فى فرص اخرىويحقق التزامات لم تستطيع القيام بهامن قبل وكلما كانت الفرصة قريبة، كان بيالامكانتسوية الامربشكل افضلبين الاشخاص



ومن الافضل ايضا للشخص الدى لا يستطيع الوفاء بوعده ان يقوم بشرح بسيط لعدم قدرته على الالتزام وخاصة فى مكان عمله دون الدخول فى التفاصيل ما لم يكن الطرفا الثانى صديفا حميما.
ويقول علماء النفسان كلمة (لا )احيانا فى البداية وبشكل مهدب تكون افضلمن اى مبرر يمكن شرحه فيما بعد، قد يؤدى بصاحبه الى اخطاء جديدةوبالتالى اعتدارات اخرى

شكرا للغالية دعاء على الموضوع المميز

اشكرك عزيزتى شهرزاد على مرورك الكريم

اشكرك اخى الفاضل على مرورك الكريم ولا حرمنى الله من تشجيعك لى الدائم

مشكورة اخت دعاء تقبلي مروري