دخول
اقتراح
الجمعة 13 أبريل 2012 - 17:28 من طرف إلهام
إلى أعضاء المنتدى الكرام ..إلى كل من سيخط بأنامله الذهبية على صفحات هذا المنتدى الراقي..إليكم إقتراحي:
أتمنى عدم الإطالة في كتابتكم للمواضيع و ذلك حتى لا نشعر بالملل أثناء القراءة و حتى لا ننسى ماقرأناه في البداية و كذلك …
[ قراءة كاملة ]
أتمنى عدم الإطالة في كتابتكم للمواضيع و ذلك حتى لا نشعر بالملل أثناء القراءة و حتى لا ننسى ماقرأناه في البداية و كذلك …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 4
المواضيع الأخيرة
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 177 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو الشيف شريف فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 6108 مساهمة في هذا المنتدى في 1362 موضوع
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
المواضيع الأكثر شعبية
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 322 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 322 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 382 بتاريخ الأحد 24 نوفمبر 2024 - 7:50
مسلسلات تركية
+5
سامر
زمان الوصل
الفراتي
rfef
مصطفى الخليل
9 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مسلسلات تركية
على طريق منحدرة كان أبوعود يقود شاحنته بسرعة جنونية، الدواليب كانت
تلتهم الطريق الإسفلتي المعبد
بنهم كبير وهو يسترق النظر إلى ساعته بين الحين و الآخر... أووف بقي نصف ساعة.
صوت المطرب التركي إبراهيم
تاتلس يرتفع من المسجلة ليلم لي ليلم لي….
نصف ساعة فقط تفصل مابين عجلات شاحنة أبو عواد المحملة بالبندورة القادمة من سوق
الهال و مسلسل لميس ويحيى، أبو عواد من اشد المعجبين بالدراما التركية وهو لا يعترف
بالدراما العربية كلها لا بباب الحارة ولا بليالي الحلمية و هي لا تعبي رأسه و
شوارب يحيى بيعادلوا مية شارب متل شوارب أبو شهاب، حياتنا كلها دراما إلا مسلسلاتنا
يا أخي الدراما التركية غير، حبكتها غير( لم
يكن يعرف ما هي الحبكة، لكنه مرة سمعها من احد
النقاد بالتلفزيون) هكذا كان يتكلم أبو عواد مع سائقي الشاحنات أثناء فترة استراحتهم في سوق الهال عند تنزيل حمل أو تعبئته.
ليلم لي ليلم لي... يصدح
بها تاتليس
لميس آخ.. آخ ( قالها
ابو عواد بحسرة) لو تجي وأركبها
هون معي من قدام أكيد تحب تاتليس، لك معقول أم عواد مرة ولميس مرة؟؟!! والله حرام
وتراءت أمامه صورة أم عواد وهي منكوشة الشعر وتضع إصبعها كالمعتاد في انفها وهي عادة ملازمة لأم عواد من
زمان على الرغم من تنبيه أبوعواد لها وشجبه هذا التصرف مرات عديدة، ولكن ما كانت لتترك عملية الحفر والتنقيب تلك.
هز رأسه وكأن أفكارا شيطانية بدأت تسيطر عليه، نظر إلى الساعة، بقي خمسة وعشرين دقيقه.
كان الطريق فارغا ولا سيارة مرت إلا شاحنة أبو عواد الكل متابع لميس... ليلم لي
ليلم لي يصدح بها تاتليس و ما كانت تخلص.
عمي ما في حدا متل هادول الأتراك
متميزين بكلشي حياتهم غير نسوانهم
غير شكل مطربينهم غير، قال صباح فخري قال .. هه قال ملحم بركات قال ..هه أصلا
مينوا هادا ملحم بركات قدام تاتليس.
هكذا كان حديث أبوعواد بينه وبين نفسه.
مرة كان أبو عواد ماشي بشارع التلل بحلب شاف
بدلة قدام محل مكتوب عليها بدلة ميماتي قام اشتراها ومابازر على حقها البائع، أول
مرة يعملها أبو عواد عادة إذا اشترى علكة بيجلط البائع وبيرفعلوا الضغط والسكري من
المساومة، لكن لأنو هالبدلة تشبه بدلة ميماتي اشتراها ومن غير ما بيحكي ولا كلمة أم
عواد قالتلوا ماتسوا شي هالبدلة، مين ضحكان عليك ومخوزقك فيها؟؟... قام أبو عواد وعملهلها
قتلة لكعب الدست حتى صاحت منشان الله هاي مو بس متل بدلة ميماتي لك هاي نفس بدلة
مراد علم دار بس حل عني.
تناول أبوعواد كوفيته التي على رأسه ووضعها بعنف بجانب الكرسي الذي يجلس عليه وكأنه
بذلك أعلن انطلاقه قوية
باتجاه لميس، ماعاد يلحق أبو عواد البيت ليشوف لميس.. الطرقات فارغه لاشرطي مرور
ولاهم يحزنون الكل فاغر فاه ومشدوه بغزل يحيى ولميس.
وعند الدوار لف أبو عواد المقود بسرعة ونتيجة
حمولة البندورة الزائدة مالت الشاحنة
باتجاه اليمين فقد أبوعواد
السيطرة على
المقود وانقلبت به الشاحنة
وتناثرت حبات
البندورة وملأت الطريق وصارت
دبس في غير وقت المونة.
ولم يعلم به أحد إلا بعد نهاية المسلسل وفي الحقيقة حتى لو
تم إسعافه للمستشفى ما في حدا فاضيلوا، حتى غرف الإسعاف ما فيها الدومري.
المرحوم أبوعواد لم يكن وحده من عشق الدراما التركية فمهند
بجمالوا ودلعنتو خرب بيوت ناس كثيرة حتى صار الدلع موضة عند الشباب ..لك بيعطي شبه
على مهند بس لوما طولوا.. شفايفوا متل شفات مهند بس لون عيونوا بيختلفوا، في النهاية تم الاتفاق بالإجماع أنه ما في حدا
متل مهند، وما في جمال بجمالوا، نسخة صعبة التكرار، هيك كانوا بنات الجامعة بيحكوا
بعد ما خلصت المحاضرة وهم قاعدين بكافتيريا الجامعة وعم يستعرضوا الجاي والرايح .
بدوي وبدوية يريدان امضاء
بعضا من الوقت مع بعضهما البعض طبعا بقصد
تزجية الوقت والتلسلية البريئة، بعيدأ عن أعين الرقباء والعذال وفرسان القبيلة أرسلت
له رسالة sms كتبت فيه:
هاي
بشوفك يا نور العين وقت مسلسل مهند ونور.
قبل هاليوم كان الموعد عند نبعة الماء لما تروح تجيب الماء وهي تحمل جرة
تضعها على رأسها بس حاليا اختلف الموضوع صاروا يقدروا يشوف بعض مرتين بالليلة
الوحداة المرة الأولى لما تعرض الحلقة أول مرة والمرة الثانية في وقت إعادة الحلقة .. ويارب
يكون المسلسل شي اربعمية خمسمية حلقة.
طلاب مدرسة ابتدائية اختلفوا مين يشوط الطابة أول
شي الموضوع كبر براسهم تواعدوا بجانب
النهر واحد قال لرفيقوا وهوحامل علبة كبريت نحرقوا معلم ؟!!!!
وفعلا ما كذب خبر قام حرقوا بعد ماعمل الواجب
معوا... متاثرين بمسلسل مراد علم دار
والحرق بالكبريت...
وفي مسلسلات أخرى رأينا أبطالا أتراك أعجبنا بهم يوما وبأدائهم وبمواقفهم لكنهم سقطوا
من أعيننا هذه المرة لم تنجح (الحبكة) معهم على حد ذكر أبو عواد رحمه الله واسكنه فسيح جناته.
تلتهم الطريق الإسفلتي المعبد
بنهم كبير وهو يسترق النظر إلى ساعته بين الحين و الآخر... أووف بقي نصف ساعة.
صوت المطرب التركي إبراهيم
تاتلس يرتفع من المسجلة ليلم لي ليلم لي….
نصف ساعة فقط تفصل مابين عجلات شاحنة أبو عواد المحملة بالبندورة القادمة من سوق
الهال و مسلسل لميس ويحيى، أبو عواد من اشد المعجبين بالدراما التركية وهو لا يعترف
بالدراما العربية كلها لا بباب الحارة ولا بليالي الحلمية و هي لا تعبي رأسه و
شوارب يحيى بيعادلوا مية شارب متل شوارب أبو شهاب، حياتنا كلها دراما إلا مسلسلاتنا
يا أخي الدراما التركية غير، حبكتها غير( لم
يكن يعرف ما هي الحبكة، لكنه مرة سمعها من احد
النقاد بالتلفزيون) هكذا كان يتكلم أبو عواد مع سائقي الشاحنات أثناء فترة استراحتهم في سوق الهال عند تنزيل حمل أو تعبئته.
ليلم لي ليلم لي... يصدح
بها تاتليس
لميس آخ.. آخ ( قالها
ابو عواد بحسرة) لو تجي وأركبها
هون معي من قدام أكيد تحب تاتليس، لك معقول أم عواد مرة ولميس مرة؟؟!! والله حرام
وتراءت أمامه صورة أم عواد وهي منكوشة الشعر وتضع إصبعها كالمعتاد في انفها وهي عادة ملازمة لأم عواد من
زمان على الرغم من تنبيه أبوعواد لها وشجبه هذا التصرف مرات عديدة، ولكن ما كانت لتترك عملية الحفر والتنقيب تلك.
هز رأسه وكأن أفكارا شيطانية بدأت تسيطر عليه، نظر إلى الساعة، بقي خمسة وعشرين دقيقه.
كان الطريق فارغا ولا سيارة مرت إلا شاحنة أبو عواد الكل متابع لميس... ليلم لي
ليلم لي يصدح بها تاتليس و ما كانت تخلص.
عمي ما في حدا متل هادول الأتراك
متميزين بكلشي حياتهم غير نسوانهم
غير شكل مطربينهم غير، قال صباح فخري قال .. هه قال ملحم بركات قال ..هه أصلا
مينوا هادا ملحم بركات قدام تاتليس.
هكذا كان حديث أبوعواد بينه وبين نفسه.
مرة كان أبو عواد ماشي بشارع التلل بحلب شاف
بدلة قدام محل مكتوب عليها بدلة ميماتي قام اشتراها ومابازر على حقها البائع، أول
مرة يعملها أبو عواد عادة إذا اشترى علكة بيجلط البائع وبيرفعلوا الضغط والسكري من
المساومة، لكن لأنو هالبدلة تشبه بدلة ميماتي اشتراها ومن غير ما بيحكي ولا كلمة أم
عواد قالتلوا ماتسوا شي هالبدلة، مين ضحكان عليك ومخوزقك فيها؟؟... قام أبو عواد وعملهلها
قتلة لكعب الدست حتى صاحت منشان الله هاي مو بس متل بدلة ميماتي لك هاي نفس بدلة
مراد علم دار بس حل عني.
تناول أبوعواد كوفيته التي على رأسه ووضعها بعنف بجانب الكرسي الذي يجلس عليه وكأنه
بذلك أعلن انطلاقه قوية
باتجاه لميس، ماعاد يلحق أبو عواد البيت ليشوف لميس.. الطرقات فارغه لاشرطي مرور
ولاهم يحزنون الكل فاغر فاه ومشدوه بغزل يحيى ولميس.
وعند الدوار لف أبو عواد المقود بسرعة ونتيجة
حمولة البندورة الزائدة مالت الشاحنة
باتجاه اليمين فقد أبوعواد
السيطرة على
المقود وانقلبت به الشاحنة
وتناثرت حبات
البندورة وملأت الطريق وصارت
دبس في غير وقت المونة.
ولم يعلم به أحد إلا بعد نهاية المسلسل وفي الحقيقة حتى لو
تم إسعافه للمستشفى ما في حدا فاضيلوا، حتى غرف الإسعاف ما فيها الدومري.
المرحوم أبوعواد لم يكن وحده من عشق الدراما التركية فمهند
بجمالوا ودلعنتو خرب بيوت ناس كثيرة حتى صار الدلع موضة عند الشباب ..لك بيعطي شبه
على مهند بس لوما طولوا.. شفايفوا متل شفات مهند بس لون عيونوا بيختلفوا، في النهاية تم الاتفاق بالإجماع أنه ما في حدا
متل مهند، وما في جمال بجمالوا، نسخة صعبة التكرار، هيك كانوا بنات الجامعة بيحكوا
بعد ما خلصت المحاضرة وهم قاعدين بكافتيريا الجامعة وعم يستعرضوا الجاي والرايح .
بدوي وبدوية يريدان امضاء
بعضا من الوقت مع بعضهما البعض طبعا بقصد
تزجية الوقت والتلسلية البريئة، بعيدأ عن أعين الرقباء والعذال وفرسان القبيلة أرسلت
له رسالة sms كتبت فيه:
هاي
بشوفك يا نور العين وقت مسلسل مهند ونور.
قبل هاليوم كان الموعد عند نبعة الماء لما تروح تجيب الماء وهي تحمل جرة
تضعها على رأسها بس حاليا اختلف الموضوع صاروا يقدروا يشوف بعض مرتين بالليلة
الوحداة المرة الأولى لما تعرض الحلقة أول مرة والمرة الثانية في وقت إعادة الحلقة .. ويارب
يكون المسلسل شي اربعمية خمسمية حلقة.
طلاب مدرسة ابتدائية اختلفوا مين يشوط الطابة أول
شي الموضوع كبر براسهم تواعدوا بجانب
النهر واحد قال لرفيقوا وهوحامل علبة كبريت نحرقوا معلم ؟!!!!
وفعلا ما كذب خبر قام حرقوا بعد ماعمل الواجب
معوا... متاثرين بمسلسل مراد علم دار
والحرق بالكبريت...
وفي مسلسلات أخرى رأينا أبطالا أتراك أعجبنا بهم يوما وبأدائهم وبمواقفهم لكنهم سقطوا
من أعيننا هذه المرة لم تنجح (الحبكة) معهم على حد ذكر أبو عواد رحمه الله واسكنه فسيح جناته.
رد: مسلسلات تركية
جميل جدا جدا موضوعك الاكثر من رائع والذي اصبح فعلا ظاهرة موجودة في كل مكان نسينا الافلام والمسلسلات العربية ومنشوف في التلفزيون غير المسلسلات التركية وحتى كلام الشارع اصبح موضوعه غير السياسة واحوال البلاد فقط كلام عن شو عمل هذا البطل اليوم وشو عملت البطلة وكيف راح تكون نهاية المسلسل
شكــــــــــــــــــــــرا اســـــــــــــتاذ مصطفى
شكــــــــــــــــــــــرا اســـــــــــــتاذ مصطفى
rfef-
عدد المساهمات : 39
نقاط : 4907
التقييم : 0
رد: مسلسلات تركية
حزنت كثيرا على ابو عواد واحلامه الضائعه معه -عندما لا يكون البديل للمرء موجودا من احتياجات فكريه ونفسيه وعاطفيه وعندما لا تكن هناك حصانه فكريه وثقافيه مانعه تستطيع الانتقاء والفرز -عندها لا فرق بين طرح الغث والثمين فكلاهما سواء عند المتلقي فكان الضياع - والتقليد الاعمى للاخر بسلبيته وايجابيته وجعله النبراس والقدوه والمرجع دليل افلاس معرفي ما بعده افلاس ولا حول ولا قوه الا بالله -طرح من الم الواقع صيغ بشكل ما خلت منه الدعابه المحببه للنفس ما حرمنا قلمك يا فتى صباحك نور اخي مصطفى .
????- زائر
رد: مسلسلات تركية
وفي مسلسلات أخرى رأينا أبطالا أتراك أعجبنا بهم يوما وبأدائهم وبمواقفهم لكنهم سقطوا
من أعيننا هذه المرة لم تنجح (الحبكة) معهم على حد ذكر أبو عواد رحمه الله واسكنه فسيح جناتهأ
أعتقد أن الموضوع أعمق مماذكرتما ( رفيف ،
طلال) خصوصا في الجزء الاخير منه
أذ ان فيه الكثيرمن الاسقاطات على الواقع الحالي
جميل ماكتبت مصطفى وعميق في ان واحد معا
تقبل مروري..
من أعيننا هذه المرة لم تنجح (الحبكة) معهم على حد ذكر أبو عواد رحمه الله واسكنه فسيح جناتهأ
أعتقد أن الموضوع أعمق مماذكرتما ( رفيف ،
طلال) خصوصا في الجزء الاخير منه
أذ ان فيه الكثيرمن الاسقاطات على الواقع الحالي
جميل ماكتبت مصطفى وعميق في ان واحد معا
تقبل مروري..
الفراتي-
العمر : 32
البرج :
المهنة : طالب- انترنت
مزاجي : دائما مبسوط
عدد المساهمات : 28
نقاط : 4878
التقييم : 0
رد: مسلسلات تركية
مسكين أبو عواد ... كم نحن مساكين عندما نغتر بصنيع غيرنا..
زوان البلد ولاحنطة جلب..
اخ مصطفى ان كنت تريد القاء الضوء على مايمر به عالمنا العربي حاليا
فقد اصبت.
شكرا لك فقداضحكتنا واحزنتنا في ذات الوقت
تقبل مروري
زوان البلد ولاحنطة جلب..
اخ مصطفى ان كنت تريد القاء الضوء على مايمر به عالمنا العربي حاليا
فقد اصبت.
شكرا لك فقداضحكتنا واحزنتنا في ذات الوقت
تقبل مروري
زمان الوصل- عضو ماسي
-
المدينة : دير الزور
العمر : 36
البرج :
المهنة : طالبة
مزاجي : عادي
عدد المساهمات : 314
نقاط : 5277
التقييم : 15
رد: مسلسلات تركية
عندما تبهرنا القشور ونترك الجذور، عندما نخدع ...كم مرة خدعنا؟؟ عندما تجذبنا الابتسامة الماكرة.عندها ماذا نكون؟ نعم نحن مساكين
سامر- عضو ذهبي
-
الدولة :
المدينة : حماة
العمر : 37
البرج :
المهنة : تاجر
الهوايات : التنس، المطالعة
مزاجي : تنأى الجبال عن حمل همومي
عدد المساهمات : 181
نقاط : 5050
التقييم : 23
رد مسلسلات تركية
خسارة مات ابو عواد ..الله يرحمه من غير ما يشوف العشق الممنوع,نعم صار عندنا هوس بالمسلسلات
التركية و الكلام عن شباب تركيا و طلب فيزا لتركيا,, اسلوبك الساخر اضحكني , قد ارجعتنا اناملك لقصص
احمد تيمور الطريفة..مشكور و بالتوفيق.
التركية و الكلام عن شباب تركيا و طلب فيزا لتركيا,, اسلوبك الساخر اضحكني , قد ارجعتنا اناملك لقصص
احمد تيمور الطريفة..مشكور و بالتوفيق.
حميدة- عضو فضي
- عدد المساهمات : 137
نقاط : 4983
التقييم : 13
رد: مسلسلات تركية
قصه روعة وفيها الكثير من الإسقاطات الواقعيه مشكور أخ مصطفى وتقتل مروري
ياسر- عضو ماسي
-
الدولة :
المدينة : دمشق
العمر : 44
البرج :
المهنة : محاسب
الهوايات : النت. الرياضة
مزاجي : مجروح من الزمن
عدد المساهمات : 202
نقاط : 5072
التقييم : 3
رد: مسلسلات تركية
رائع .... تسلم إيدك ....
Joriya sham-
الدولة :
العمر : 32
البرج :
المهنة : مصممة فوتوشوب - طالبة في كلية الإدارة
مزاجي : متقلب
عدد المساهمات : 76
نقاط : 4796
التقييم : 16
رد: مسلسلات تركية
القصة واسلوب السرد لطيف جدا بحيث اضحكني كثيرا ونا بتابع لهفة المرحوم ابو عواد للوصول لبيته ليشاهد المسلسل.... المسكين راح ضحية ..... المسلسلات التركية احتلت حيزا كبيرا وسلبت اهتمام الكثير من المتابعين وماتوقفت عند حد المتابعة بل تعدته الى التقليد والتاثر الكبير بشخوصها واحداثها من قبل الكثيرين... نقول عاشت ايدك يااستاذ مصطفى على الموضوع الجميل الذي وصل قلوبنا وحرك شفاهنا رغما عنا بالضحك والابتسامات .....وفقك الله
لقاء- عضو ذهبي
-
الدولة :
المدينة : بغداد
المهنة : مدرسة
الهوايات : التصفح عبر الانترنت
مزاجي : معتدل
عدد المساهمات : 163
نقاط : 5004
التقييم : 58
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين 16 أبريل 2012 - 2:24 من طرف مصطفى الخليل
» عجبت لشأن ملكين
الإثنين 16 أبريل 2012 - 2:03 من طرف wedad
» ظهور الحساسية مع اقتراب الربيع
الإثنين 16 أبريل 2012 - 1:56 من طرف wedad
» السعادة الحقيقية
الإثنين 16 أبريل 2012 - 1:47 من طرف زائر
» من أقوال أحد الحكماء لإبنه:
الإثنين 16 أبريل 2012 - 1:41 من طرف wedad
» حكمة اليوم
الأحد 15 أبريل 2012 - 22:39 من طرف إلهام
» اختنق
الأحد 15 أبريل 2012 - 4:11 من طرف ذكريات
» حكمتى اليوم
الأحد 15 أبريل 2012 - 2:25 من طرف إلهام
» رسالة بالغلط
الأحد 15 أبريل 2012 - 1:37 من طرف ابتهال
» المعصية الاكبر من الزنا
الأحد 15 أبريل 2012 - 1:26 من طرف ابتهال
» رحبوا معي بالشيف شريف
الأحد 15 أبريل 2012 - 1:18 من طرف ابتهال
» ممكن اجابة لسؤالي
الأحد 15 أبريل 2012 - 1:07 من طرف ابتهال