دخول
اقتراح
الجمعة 13 أبريل 2012 - 17:28 من طرف إلهام
إلى أعضاء المنتدى الكرام ..إلى كل من سيخط بأنامله الذهبية على صفحات هذا المنتدى الراقي..إليكم إقتراحي:
أتمنى عدم الإطالة في كتابتكم للمواضيع و ذلك حتى لا نشعر بالملل أثناء القراءة و حتى لا ننسى ماقرأناه في البداية و كذلك …
[ قراءة كاملة ]
أتمنى عدم الإطالة في كتابتكم للمواضيع و ذلك حتى لا نشعر بالملل أثناء القراءة و حتى لا ننسى ماقرأناه في البداية و كذلك …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 4
المواضيع الأخيرة
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 177 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو الشيف شريف فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 6108 مساهمة في هذا المنتدى في 1362 موضوع
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
المواضيع الأكثر شعبية
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 377 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 377 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 377 بتاريخ الأحد 24 نوفمبر 2024 - 7:50
اهمية الوقت فى الحياة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
اهمية الوقت فى الحياة
الوقت ان لم تقطعه قطعك***
تنظيم الوقت
من المهارات التي أدرسها وأقرأ عنها كثيراً، وأحاول ممارستها وتعليمها لكل شخص، مهارة تنظيم الوقت، ويتبادر في ذهن المرء أن تنظيم الوقت معناه أن نجعل حياتنا كلها جادة لا وقت للراحة، بالطبع هذا المفهوم خاطئ، لذلك كتبت هذه المقالة لتوضيح مبادئ أساسية حول تنظيم الوقت.
في البدء هل تنظيم الوقت جملة صحيحة؟ كلا! لأن الوقت منظم أصلاً، فالدقيقة مقسمة 60 ثانية، والساعة تساوي 60 دقيقة واليوم يساوي 24 ساعة وهكذا، إذاً الوقت مقسم ومنظم تنظيماً جيداً، إذاً هل نسميه إدارة الوقت؟ أيضاً لا، لأن الوقت لا يدار ولا يمكننا أن نتحكم بالوقت ونجعل من اليوم مثلاً 36 ساعة بدلاً من 24، إنما الوقت يديرنا، لنسميه إدارة الذات لأننا نستطيع أن ندير أنفسنا من خلال الوقت وليس العكس، والوقت هو من أندر الموارد فهو لا يعوض، ولا تستطيع أن تخزن الوقت أو تشتريه!! لذلك الوقت هو الحياة، واسمحوا لي أن أستخدم لفظ تنظيم الوقت لدلالة على المعنى المطلوب وهو إدارة الذات.
الناس من حيث تنظيمهم للوقت صنفان، فمنهم من ينظم وقته ومنهم من لا يفعل ذلك، أما من ينظم وقته فمنهم من يكون فعالاً ويستفيد بشكل كبير من تنظيمه للوقت، ومنهم من لا يستفيد من تنظيمه للوقت وتراه مشغولاً في طاحونة الحياة، يكدّ ويعمل بلا راحة، أما من لا ينظم وقته فإما أن يحس بالملل لأنه لا يعرف ماذا يفعل في فراغه الكبير، أو أنه متخبط في أعمال قليلة الأهمية. وهنا دعوني أعرّف من هو الفعال في تنظيم وقته: هو الشخص الذي يحصل على النتائج المطلوبة في الوقت المتاح.
إذا بدأ أي شخص بتنظيم وقته بطريقة فعالة فسيحصل على نتائج فورية، مثل زيادة الفعالية في العمل والمنزل، تحقيق الأهداف المنشودة بطريقة أفضل وأسرع، يقلل من المجهود المبذول، بالتالي يجعلنا أكثر راحة، وستلاحظ أنك بدأت بالتفوق على نفسك وعلى غيرك أيضاً في مجالات عدة.
كما ذكرت في البداية البعض يضن أن تنظيم الوقت يعني الجد بلا راحة، سأوضح الآن كيف أن تنظيم الوقت يعني المزيد من السعادة والسيطرة على الظروف المحيطة بنا بدلاً من أن تسيطر علينا وتحرمنا السعادة. الأعمال تنقسم إلى عدة أقسام، فهناك أعمال ملحة ومهمة في نفس الوقت وهذا ما يسمى بالمربع الأول مربع إطفاء الحرائق!! وهناك أعمال غير عاجلة لكنها مهمة وهذا ما يسمى بالمربع الثاني مربع التركيز على الجودة والقيادة، لأنه يتضمن أنشطة وقائية تعزز القدرة على الإنتاج وإقامة علاقات وتنميتها والتخطيط والترويح عن النفس، وإذا مارسنا هذه الأفعال ستتقلص الأزمات أو الحرائق وتبدأ في اكتشاف أرض رحبة من الفرص الحقيقية التي تحقق لك الإنجازات والأهداف، وتبدأ في اختيار أهم الفرص لتحقيق أهدافك، بهذا تبدأ العمل بتلقائية وبدون تكلف وتحافظ في نفس الوقت على مواعيدك وأعمالك، ولنأخذ أمثلة على أفعال من المربع الثاني، فهناك قضاء وقت أسبوعي خاص للعائلة، سواءً في الرحلات أو اللهو البريء وذلك لتعزيز العلاقة بين أفراد الأسرة، تعلم هوايات ومهارات جديدة تحبها، أخذ استراحة أو قضاء إجازة لتعود بروح أكثر نشاطاً وحيوية، زيادة المعرفة في علوم معينة من خلال القراءة، أداء أعمال تطوعية إذا كان هذا من ضمن أهدافك.
هذه مقدمة لتساعدك في أخذ زمام المبادرة وتبدأ في التفكير الجدي حول حياتك وكيف تديرها وتقودها نحو ما تهدف إليه، وحتى تنظم وقتك يجب عليك أن تكون صاحب أهداف وتخطيط، وإن لم تكن لديك أهداف فلا فائدة من تنظيم الوقت، فتنظيم الوقت يقوم على أساس وجود أهداف ننظم الوقت من أجلها.
تأليف: عبد الله المهيري
الوقت هو الحياة...
هو عمر الإنسان المحدد الذي حدده الخالق بحيث لا يتقدم ساعة ولا يتأخر، وهو الذي سيسأل عنه يوم القيامة، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن عمره فيما أفناه وعن علمه ما فعل به، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه، وعن جسمه فيم أبلاه؟" أخرجه الدارمي في سننه عن أبي برزة الأسلمي.
والوقت سريع الانقضاء فهو يمر مر السحاب، ويجري جري الرياح، وهو عنصر لا يمكن تجميعه، ولا شراؤه ولا تأجيله للاستفادة منه وكما قال الشاعر:
( الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك). إن تنظيم الوقت واستغلاله ضروري في هذه الحياة، فالبعض من الناس يشعرون بأن الساعات والأيام تجري بين أيديهم دون أن يتمكنوا من تحقيق أهدافهم، والبعض الآخر من أضاع وقته فيما لا ينفعه في الدنيا والآخرة.
إن تنظيم الوقت هو عدم تضييع أي جزء من الوقت واستغلاله في عمل مفيد، وهي عملية مهارة، وأصعب ما فيه هي الخطوة الأولى التي تعني بكسر الأسلوب الذي تعود الإنسان على تنظيم وقته أصبح هو المسيطر والمتحكم في طريقة حياته وعمله.
وتبدأ عملية تنظيم الوقت:
أولاً: بالنية ثم بالاستعانة بالله.
ثانياً الدعاء فقد كان دعاء عمر بن الخطاب: ( اللهم إنا نسألك صلاح الساعات والبركة في الأوقات).
ثالثاً: تحديد الأهداف وتدوينها ( مذكرة، قائمة...) مع تحديد الوقت اللازم لإنجاز تلك الأهداف.
رابعاً: تقسيم كل هدف إلى أجزاء صغيرة مع تحديد الزمن اللازم لإنجازه وتدوين ذلك في المذكرة ( يوميا، أسبوعياً).
خامساً: استشعري أهمية الوقت وقيمته في حياتك وأنك محاسبة على هذا الوقت.
سادساً: الاستفادة من الوقت الضائع كالانتقال أو الانتظار في عيادة الطبيب وذلك بذكر الله سبحانه وتعالى أو قراءة كتاب.
سابعاً: إن التأخير في أداء العمل أو الإهمال أو التكاسل يؤدي إلى فقدان الهمة وتضييع الوقت.
ثامناً: تذكري أن مفكرتك تعد من أهم الأدوات التي تساعدك على تنظيم حياتك.
تاسعاً: كافئي نفسك عند الانتهاء من تحقيق هدفك.
عاشراً: إن الوقت أو العمر يحسن ويسوء بحسب العمل، فقد قال رجل يا رسول الله أي الناس خير؟ قال: ( من طال عمره وحسن عمله) قال: فأي الناس شر؟ قال: ( من طال عمره وساء عمله).
تنظيم الوقت
من المهارات التي أدرسها وأقرأ عنها كثيراً، وأحاول ممارستها وتعليمها لكل شخص، مهارة تنظيم الوقت، ويتبادر في ذهن المرء أن تنظيم الوقت معناه أن نجعل حياتنا كلها جادة لا وقت للراحة، بالطبع هذا المفهوم خاطئ، لذلك كتبت هذه المقالة لتوضيح مبادئ أساسية حول تنظيم الوقت.
في البدء هل تنظيم الوقت جملة صحيحة؟ كلا! لأن الوقت منظم أصلاً، فالدقيقة مقسمة 60 ثانية، والساعة تساوي 60 دقيقة واليوم يساوي 24 ساعة وهكذا، إذاً الوقت مقسم ومنظم تنظيماً جيداً، إذاً هل نسميه إدارة الوقت؟ أيضاً لا، لأن الوقت لا يدار ولا يمكننا أن نتحكم بالوقت ونجعل من اليوم مثلاً 36 ساعة بدلاً من 24، إنما الوقت يديرنا، لنسميه إدارة الذات لأننا نستطيع أن ندير أنفسنا من خلال الوقت وليس العكس، والوقت هو من أندر الموارد فهو لا يعوض، ولا تستطيع أن تخزن الوقت أو تشتريه!! لذلك الوقت هو الحياة، واسمحوا لي أن أستخدم لفظ تنظيم الوقت لدلالة على المعنى المطلوب وهو إدارة الذات.
الناس من حيث تنظيمهم للوقت صنفان، فمنهم من ينظم وقته ومنهم من لا يفعل ذلك، أما من ينظم وقته فمنهم من يكون فعالاً ويستفيد بشكل كبير من تنظيمه للوقت، ومنهم من لا يستفيد من تنظيمه للوقت وتراه مشغولاً في طاحونة الحياة، يكدّ ويعمل بلا راحة، أما من لا ينظم وقته فإما أن يحس بالملل لأنه لا يعرف ماذا يفعل في فراغه الكبير، أو أنه متخبط في أعمال قليلة الأهمية. وهنا دعوني أعرّف من هو الفعال في تنظيم وقته: هو الشخص الذي يحصل على النتائج المطلوبة في الوقت المتاح.
إذا بدأ أي شخص بتنظيم وقته بطريقة فعالة فسيحصل على نتائج فورية، مثل زيادة الفعالية في العمل والمنزل، تحقيق الأهداف المنشودة بطريقة أفضل وأسرع، يقلل من المجهود المبذول، بالتالي يجعلنا أكثر راحة، وستلاحظ أنك بدأت بالتفوق على نفسك وعلى غيرك أيضاً في مجالات عدة.
كما ذكرت في البداية البعض يضن أن تنظيم الوقت يعني الجد بلا راحة، سأوضح الآن كيف أن تنظيم الوقت يعني المزيد من السعادة والسيطرة على الظروف المحيطة بنا بدلاً من أن تسيطر علينا وتحرمنا السعادة. الأعمال تنقسم إلى عدة أقسام، فهناك أعمال ملحة ومهمة في نفس الوقت وهذا ما يسمى بالمربع الأول مربع إطفاء الحرائق!! وهناك أعمال غير عاجلة لكنها مهمة وهذا ما يسمى بالمربع الثاني مربع التركيز على الجودة والقيادة، لأنه يتضمن أنشطة وقائية تعزز القدرة على الإنتاج وإقامة علاقات وتنميتها والتخطيط والترويح عن النفس، وإذا مارسنا هذه الأفعال ستتقلص الأزمات أو الحرائق وتبدأ في اكتشاف أرض رحبة من الفرص الحقيقية التي تحقق لك الإنجازات والأهداف، وتبدأ في اختيار أهم الفرص لتحقيق أهدافك، بهذا تبدأ العمل بتلقائية وبدون تكلف وتحافظ في نفس الوقت على مواعيدك وأعمالك، ولنأخذ أمثلة على أفعال من المربع الثاني، فهناك قضاء وقت أسبوعي خاص للعائلة، سواءً في الرحلات أو اللهو البريء وذلك لتعزيز العلاقة بين أفراد الأسرة، تعلم هوايات ومهارات جديدة تحبها، أخذ استراحة أو قضاء إجازة لتعود بروح أكثر نشاطاً وحيوية، زيادة المعرفة في علوم معينة من خلال القراءة، أداء أعمال تطوعية إذا كان هذا من ضمن أهدافك.
هذه مقدمة لتساعدك في أخذ زمام المبادرة وتبدأ في التفكير الجدي حول حياتك وكيف تديرها وتقودها نحو ما تهدف إليه، وحتى تنظم وقتك يجب عليك أن تكون صاحب أهداف وتخطيط، وإن لم تكن لديك أهداف فلا فائدة من تنظيم الوقت، فتنظيم الوقت يقوم على أساس وجود أهداف ننظم الوقت من أجلها.
تأليف: عبد الله المهيري
الوقت هو الحياة...
هو عمر الإنسان المحدد الذي حدده الخالق بحيث لا يتقدم ساعة ولا يتأخر، وهو الذي سيسأل عنه يوم القيامة، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن عمره فيما أفناه وعن علمه ما فعل به، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه، وعن جسمه فيم أبلاه؟" أخرجه الدارمي في سننه عن أبي برزة الأسلمي.
والوقت سريع الانقضاء فهو يمر مر السحاب، ويجري جري الرياح، وهو عنصر لا يمكن تجميعه، ولا شراؤه ولا تأجيله للاستفادة منه وكما قال الشاعر:
( الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك). إن تنظيم الوقت واستغلاله ضروري في هذه الحياة، فالبعض من الناس يشعرون بأن الساعات والأيام تجري بين أيديهم دون أن يتمكنوا من تحقيق أهدافهم، والبعض الآخر من أضاع وقته فيما لا ينفعه في الدنيا والآخرة.
إن تنظيم الوقت هو عدم تضييع أي جزء من الوقت واستغلاله في عمل مفيد، وهي عملية مهارة، وأصعب ما فيه هي الخطوة الأولى التي تعني بكسر الأسلوب الذي تعود الإنسان على تنظيم وقته أصبح هو المسيطر والمتحكم في طريقة حياته وعمله.
وتبدأ عملية تنظيم الوقت:
أولاً: بالنية ثم بالاستعانة بالله.
ثانياً الدعاء فقد كان دعاء عمر بن الخطاب: ( اللهم إنا نسألك صلاح الساعات والبركة في الأوقات).
ثالثاً: تحديد الأهداف وتدوينها ( مذكرة، قائمة...) مع تحديد الوقت اللازم لإنجاز تلك الأهداف.
رابعاً: تقسيم كل هدف إلى أجزاء صغيرة مع تحديد الزمن اللازم لإنجازه وتدوين ذلك في المذكرة ( يوميا، أسبوعياً).
خامساً: استشعري أهمية الوقت وقيمته في حياتك وأنك محاسبة على هذا الوقت.
سادساً: الاستفادة من الوقت الضائع كالانتقال أو الانتظار في عيادة الطبيب وذلك بذكر الله سبحانه وتعالى أو قراءة كتاب.
سابعاً: إن التأخير في أداء العمل أو الإهمال أو التكاسل يؤدي إلى فقدان الهمة وتضييع الوقت.
ثامناً: تذكري أن مفكرتك تعد من أهم الأدوات التي تساعدك على تنظيم حياتك.
تاسعاً: كافئي نفسك عند الانتهاء من تحقيق هدفك.
عاشراً: إن الوقت أو العمر يحسن ويسوء بحسب العمل، فقد قال رجل يا رسول الله أي الناس خير؟ قال: ( من طال عمره وحسن عمله) قال: فأي الناس شر؟ قال: ( من طال عمره وساء عمله).
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين 16 أبريل 2012 - 2:24 من طرف مصطفى الخليل
» عجبت لشأن ملكين
الإثنين 16 أبريل 2012 - 2:03 من طرف wedad
» ظهور الحساسية مع اقتراب الربيع
الإثنين 16 أبريل 2012 - 1:56 من طرف wedad
» السعادة الحقيقية
الإثنين 16 أبريل 2012 - 1:47 من طرف زائر
» من أقوال أحد الحكماء لإبنه:
الإثنين 16 أبريل 2012 - 1:41 من طرف wedad
» حكمة اليوم
الأحد 15 أبريل 2012 - 22:39 من طرف إلهام
» اختنق
الأحد 15 أبريل 2012 - 4:11 من طرف ذكريات
» حكمتى اليوم
الأحد 15 أبريل 2012 - 2:25 من طرف إلهام
» رسالة بالغلط
الأحد 15 أبريل 2012 - 1:37 من طرف ابتهال
» المعصية الاكبر من الزنا
الأحد 15 أبريل 2012 - 1:26 من طرف ابتهال
» رحبوا معي بالشيف شريف
الأحد 15 أبريل 2012 - 1:18 من طرف ابتهال
» ممكن اجابة لسؤالي
الأحد 15 أبريل 2012 - 1:07 من طرف ابتهال